تسجيل الدخول
أمل علي الغامدي

أمل علي الغامدي

إخصائية نفسية , كاتبة , مدونة ,مهتمة بشؤون الطفل و أسعى للفت الإنتباه لمشكلة التنمر بالمدارس , من خلال عدة نشاطات , أطرح مشكلة و حلها كل ثلاثاء عبر وسم #مقهى_الأمهات

  • المدينة:
    الرياض
الإثنين, 10 نيسان/أبريل 2017 14:31

كيف يعبر ابنائنا عن مشاعرهم ؟

تنتاب أطفالنا حالات غضب في أوقات متعددة أحياناٌ نعلمها ومرات نجهل أسبابها، فنقضي وقت مع الطفل في سؤاله عن ماذا يبكيه وماذا يغضبه و لما كسر ألعابه ولما يضرب رأسه في الأرض ؟

نشرت في تربية وآداب
الأحد, 03 كانون2/يناير 2016 11:16

6 عادات يومية تبرز شخصية طفلك

نسعى جميعا لأن يكون أطفالنا بشخصيات متميزة و ناجحة و مستقلة بأن يكونوا مؤثرين و منتجين قادرين على العطاء شغوفين بالتعلم ذات مسؤولية , يظهرون الإحترام للفكرة و الرأي و للقانون .

لكن هل نستطيع فعلا تحقيق ذلك مع أطفالنا ؟ وهل يتوجب علينا أن نقوم بجهود مضاعفة سواء بالوقت او بالإطلاع ؟ أو توفير بيئة بمعايير محددة ؟

نشرت في تربية وآداب
السبت, 05 كانون1/ديسمبر 2015 10:42

أطفال الإنستقرام ..انتهاك الحقوق

كعادتها اليومية تتجول بالمركز التجاري لبيع المناديل لساعات و قد أنهكها العطش و الجوع و غطت ملامحها الصفرة من التعب فهي تمشي لمسافات طويلة لتحصل على بعض من الريالات لتسلمها والدتها من أجل قوت يومهم , لمحتها إحدى المصورات الهاويات و قد جذبتها الطفلة بملامحها الجميلة و التي تنبأت بأنها ستلتقط لها صورة ستكون علامة فارقة بمسيرتها الفنية .

نشرت في تربية وآداب
السبت, 31 تشرين1/أكتوير 2015 16:52

إذا كان طفلك عنيد..اقرأ هذا المقال

يفقد الآباء صبرهم حين تبدأ موجة العناد عند أطفالهم فيبدأ التخبط بالتعامل و ردود الأفعال الغير مدروسة التي تصعد الموقف البسيط و تحوله إلى معركة غالبا ما تنتهي لصالح ذلك المشاكس الصغير , لكن ماذا لو دربنا أنفسنا على بعض التكنيكات الهامة التي من شأنها أن تحول كل موجة ثائرة إلى موقف هادئ .

نشرت في تربية وآداب
الأحد, 11 تشرين1/أكتوير 2015 16:40

أطفالنا و الأحكام المعلبة

استمعت لحوار بين طفلين لا تتجاوز أعمارهم التسع سنوات و كان أحدهما يوبخ الآخر لفعل أقدم عليه قائلا ( لا تفعل ذلك سيضعك ربي بالنار ) انتهى الموقف ولكن الحوار غالبا ما يتردد على مسامعي كثيرا فلا تمر أيام و نكون متواجدين بين مجموعة من الأطفال إلا و نسمع عبارات التهديد يوجهونها لبعض حين يقترف أحدهم خطأ بأن النار سيكون مصيره لا محالة، و قد تساءلت لماذا يصدر أطفالنا تلك الأحكام السريعة المطلقة على بعضهم بأن النار ستكون مصير كل من يرتكب خطأ صغيرا كان أو كبيرا.

نشرت في تربية وآداب
الجمعة, 11 أيلول/سبتمبر 2015 12:14

لنكن أكثر وعيا

ليس كل شائع صحيح و كما أنه ليس كل متكرر صحيح ..إن كان هناك سلوك ملاحظ تكراره عند الأشخاص و شيوعه عند مجموعة من الناس لا يعني بأنه صحيح , يتأثر الوالدان كثيرا بتلك الفكرة أعني التكرار و الشيوع أثناء تربيتهم لأطفالهم فيعتمدون أسلوب تربوي لأنه سائد على كل من حولهم ويطبقونه دون التفكير بمضمونه هل هو صحيح أم لا ؟ هل يتناسب مع شخصية طفلهما؟ مع الظروف المحيطة بالموقف ومع الزمان؟ , بالنظر لتلك الحالات فإن المعيار المهم بالنسبة للوالدان هي النتائج التي لوحظت و أثبتت نجاحها دون الدخول في تفاصيل تلك المواقف فهذا غير مهم بالنسبة لهما فابن الجيران استفاد و ابنة الخالة أجدى معه ذلك الأسلوب فحتما سيجدي مع ابننا .

نشرت في تربية وآداب
الجمعة, 10 تموز/يوليو 2015 17:03

السعادة تبدأ بفكرة

هل تعرف أين تجد سعادتك ؟ سؤال اطرحه على نفسك إن لم تكن قد طرحته سابقاٌ و إن لم تتعرف على مثيرات فرحك و إن كنت تجهل ما يحفزك و يسعدك و يجعلك في مزاج صاف و ذهن متوقد , أسأل نفسك متى تسعد و بماذا ترتبط سعادتك هل هو بنشاط كإجتماع عائلي أو بقراءة كتاب أو بإرتشاف كوب قهوة أو حين تمارس رياضتك أو بنزهة برية بعيدا عن صخب المدينة أو أن سعادتك تكمن بفكرة تغزو مخيلتك فتنتشي بها و تسعد حينما تناقشها مع من تحب و تجسدها في نشاط أو تخرجها بعمل على أرض الواقع , أم أن السعادة عندك تتشكل بإنجاز عملك و تحقيق النجاح بمهمة عسيرة أوكلت لك أو تحقيق رغبة أو حلم , أم أن سعادتك تجدها بعلاقة إنسانية حينما تكون بجانب من تحب كوالديك أو تقضي وقتك مع أطفالك أو بصحبة أصدقائك , أم أن سعادتك ترتبط بمكان كالمسجد أو المكتبة أو معرض فني فيمدك ذلك المكان بطاقة إيجابية يجعلك تشعر بين جنباته بالراحة و الأنس و أن روحك محلقة كالطير.

نشرت في مقالات عامة
الإثنين, 08 حزيران/يونيو 2015 06:35

التنمر..المعاناة الممتدة و الخفية

 

أقدم طفل يبلغ من العمر 13 سنة على الانتحار تاركاٌ خلفه مذكرة قال فيها : إنه دائما ما كان يضطر أن يدفع للمتنمرين مبالغ كبيرة من المال و إن لم يعطهم المبلغ المطلوب فإنهم يضربونه و يرفسونه مرات عديدة و  يضعون وجهه في الماء , و لأكثر من سنتين أعطاهم ما يقرب من 8000 دولار أمريكي. Morita et al.,1999

نشرت في تربية وآداب
الإثنين, 18 أيار 2015 09:58

مرحبا ..بإختلافات الحياة

هل جربت ذات مرة أن تعيش بروح مختلفة ؟ أن تفكر بأمور جديدة أن تدخل عادات على حياتك لم تمارسها من قبل, أن تقرأ كتاب بتخصص مختلف و ترتدي ألوان لم تعتادها من قبل و تتعلم لغة جديدة تكتشف أسرارها , و تتحدث مع شخص يختلف عنك لغة و جنسية أو حتى دينا, أن تبدل قهوتك الأمريكية أو التركية إلى روسية مثلا.

نشرت في تربية وآداب
الأحد, 26 نيسان/أبريل 2015 19:57

أخبرتها أن القراءة كصندوق مجوهرات

لن يكون هناك أجمل من أن ترى طفلك مقبلا على القراءة شغوفاَ بالقصص مستمتعا بها و خاصة في الزمن الذي خطفت بها التقنية عقول أطفالنا و نالت من اهتمامهم الشيء الكثير .

نشرت في تربية وآداب
موقع الأكاديميون السعوديون © جميع الحقوق محفوظة 2020